وعن الاتجاه المعاكس

السيد صابور يذكر في علم النفس ان من يمارس عليه اضطهاد سوف يضطهد في اول فرصة تتاح له قد يكون السيد فيصل قاسم كما ذكرت ولكن لما لم تأتي على ذكره ونقده الا عندما تكلم على سوريا بلدك وبلده سيدي الكريم اكثر وصف لحالتنا جميعا ان القط يحب خناقه للاسف ونحن نتحامى لانظمه امعنت في اذلالنا لعقود
اعتقد ان السيد فيصل قاسم ترك بصمات لن يمحيه الزمن القريب عن تحرير الاعلام في العالم العربي وقد كسر التابو اللذي تعودنا عليه عمرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          263 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك مئة بالمئة
والسيد غسان لا تتفتح قريحته من هذا النوع إلا عندما يقترب أحد من النظام
وهو لم يتطرق حتى للشبيح الوسخ الذي أرسله النظام للدفاع عنه وعن إجرامه، فمثّله خير تمثيل

أستاذ غسان، لن أطيل
دعوتني للحوار مرات ومرات وأرسلت لإيميلك في الحوار مرات ومرات ولم ترد
إيميلي هو

[email protected]
إن أردت الحوار فعليك الاتصال

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نبيل السوري
أرسلت لك رسالة تجربة وتحية هذا الصباح على العنوان الذي يحمل دوما اسمك المستعار...حتى نبقى على اتصال...مؤكدا لك بأنني لم استلم منك ـ سابقا ـ أية رسالة.
بالانتظار...تحية مهذبة.
غـسـان صـابـور ـ ليون فـرنـسـا

إرسال شكوى على هذا التعليق          265 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملاحظة وتعجب
عندما أرسلت مقالي هذا إلى الحوار, مساء البارحة, طلبت كالعادة نشره في خانة : مواضيع وأبحاث سياسية.
وألاحظ أنه نشر في خانة : الصحافة والإعلام.
وهذا بقرار من مسؤول النشر, على ما أعتقد... دون استشارتي,
وجب التنويه ولفت النظر.......
مع تحية مهذبة.
غـسـان صـابـور ـ ليون فــرنـسـا

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد صابور المطربة الراحلة انكرت وجود هذه الرسالة كما يبدو من العليق على الرابط المذكور قي مقالك


بالنسبة للبرناج فهو من افضل البرامج الذي يفضح الاكاذيب قل حسنا او اصمت ولا تكون وصيا على الاف المعجبين للدكتور فيصل القاسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الطبيعي يا سيد منصف أن يختار كل منا نصف الكأس الملآن أو الفارغ الذي يناسبه...مع كل احترامي لرأيك, هذا لا يغير رأي بوجود هذه الرسالة أو عدم وجودها, كما لا يغير رأي بصدق أو عدم صدق الجزيرة وصاحب برنامج الاتجاه المعاكس بالذات...وما يثيرونه من أحقاد ونعرات إثنية وطائفية وحربجية في العالم العربي وفي سوريا, يكفيني حتى اؤكد راديكالية تحليلي عن غايات هذه المحطة السلبية.
ولك كل شكري وامتناني.. وأطيب تحية مهذبة.
غـسـان صـابــور ـ ليون فــرنـسـا

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فيصل القاسم ذراع سورية فعالة في هيكل الجزيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          254 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب يا سيد منصف سبب عدم نشر تعليقي رقم 6... علما بأن جوابي كان أن كلا منا أنت وأنا يرى النصف الملآن أو النصف الفارغ من الكأس...وهذا لا يغير رأي فيما إذا استلمت فضائية الجزيرة رسالة المطربة الراحلة وردة الجزائرية الراحلة أم لا...وهذا لا يغير أي شيء بنظرتي الراديكالية لهذه المحطة بغاياتها الظاهرة والمخبوءة وتخصصها بالدس والفتنة والإثارات الطائفية والإثنية والحربجية وحتى المشاركات المؤمراتية في العالم العربي وســوريا...هذا رأي الشخصي..ولا أفرضه على أحــد!... كما آمل إعطائي الحق بالمثل.. على الأقل بكتاباتي الشخصية التي أتحمل كامل مسؤوليتها!!!...........
مع مزيد شكري وامتناني لمداخلتك.. وأطيب تحية مهذبة.
غـسـان صـابـور ـ ليون فـرنـسـا

إرسال شكوى على هذا التعليق          346 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اول برنامج ناجح في الحوار هو الاتجاه المعاكس بلا منازع
لاول مرة نجد الراي والراي الاخر في حرية تامة فلا داعي للمزايدة خدمة لانظمة قمعية ثارت عليها الشعوب.ليس هناك موضوع سياسي الا وتناوله فيصل القاسم في الاتجاه المعاكس
لاتتاجروا بالموتى واذكروهم بخير فوردة الجزائرية لم تكن تتعاطى السياسة ولم يعرف ذلد عنها دان لها مجالها وابدعت فيه
في الرابط الذي استشهدت به نفي منها ارسلت هذه الرسالة دون ذكر تاريخ ارسالها
حتى بافتراض صحة هذه الرسالة فهي لاتقدح في قناة ناجحة وبرنامج صار قدوة ومغناطيس يجذب المشاهدين لمصداقيته حتى صار مضرب المثل
اما النظام السوري الدموي فقد فقد شرعيته وهو ايل للسقوط

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد أغونان
اسمح لي أن أخالفك الرأي في الجوهر, بوصفك لقناة الجزيرة التي لم تتخصص بنشر الحريات والديمقراطية وحسن المثال وطيبه في العالم العربي وسوريا.. وخاصة عندما نعرف أصحابها ومموليها.. ولكنني أتفق معك فقط على وصفها بالمغناطيس.. نعم إنها مغناطيس الغلابة والجهلة والمغرمين بقصص كراكوز عيواظ وعنترة.. والحوريات الموعودة...
ولك كل شكري وامتناني.. وأطيب تحية مهذبة.
غـسـان صـابـور ـ ليون فـرنـسـا

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---